للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

قوّات «لاديق» و «خوناس» و «قرا حصار دوله» وأعاد «آباقا» الأب وابنيه إلى الروم قانعين مغتبطين.

فلما عاد إلى مباشرة الوزارة، أسندت «الأتابكية» (١) إلى الصّدر مجد الدين، وكانوا جميعا يلازمون [الأمير المعظّم برقواغا] (٢) الذي كان قد جاء لحكم مملكة الروم.


(١) لقب شرفي، فالأتابك، ومعناه الأمير الوالد، انظر ما سلف، ص ١٧٤ هامش ١.
(٢) كذا فى أ. ع، ٦٥٨، وفى الأصل بياض.