(١) رواه أبو يعلى فى مسنده (٦٥٥٠)، وأبو نعيم فى الحلية (١٠/ ٢٥)، والبزار فى مسنده (١٩٧٧). وذكره الحافظ فى المطالب العالية (٢٥٣٩)، وعزاه لابن أبى شيبة فى مسنده، قلت: ليس فى المطبوعة بتحقيقنا وهو من حديث أبى هريرة رضى الله عنه، وهو من المسانيد المفقودة. وكذا عزاه الحافظ لأبى يعلى فى مسنده، وأورده الحافظ الهيثمى فى مجمع الزوائد (٨/ ٢٢)، وعزاه لأبى يعلى والبزار، وقال: فيه عبد الله بن سعيد المقبرى وهو ضعيف. (٢) رواه البخارى فى الإيمان (٣٩)، والبغوى فى شرح السنة (٩٣٥)، وفى مصابيح السنة (٨٨٨). (٣) رواه الإمام أحمد فى مسنده (٤/ ١٢٤)، والطبرانى فى الكبير (٧/ ٣٣٨،٣٤١)، والبغوى فى شرح السنة (٤/ ٣٠٨،٣٠٩)، وأبو نعيم فى حلية الأولياء، (١/ ٢٦٧)، (٨/ ١٧٤)، والخطيب فى التاريخ (١٢/ ٥٠)، وابن عدى فى الكامل (٢/ ٤٧٢). (٤) قلت: وتعقبه الذهبى بقوله: بأن فى سنده ابن أبى مريم وهو واه وانظر: كشف الخفاء للعجلونى (٢/ ١٣٦). (٥) قلت: ولم أقف عليه عند الطبرانى، ولا فى مجمع الزوائد، ورواه الشجرى فى الأمالى (٢/ ١٩٨)، وابن عدى فى الكامل (٤/ ١٥٠٧)، وذكره العجلونى فى كشف الخفاء (٢/ ١٠٢) وعزاه للطبرانى والعسكرى عن جابر وكذا عن القضاعى عن أنس، لكن بدون: وكنز لا يفنى، وقال الذهبى: وإسناده واه، والمشهور: القناعة كنز لا يفنى، وفى القناعة أحاديث كثيرة: منها ما رواه ابن عمر مرفوعا: «قد أفلح من أسلم ورزق كفافا وقنعه الله بما آتاه. . .» إلخ. قلت: وقد صنف الحافظ ابن أبى الدنيا كتابا بعنوان «القناعة».