للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أصبح - نبيها - الجديد يسيطر على ملايين كثيرة في العالم».

٢ - جاء فى مجلة " أكاسيا " الماسونية الصادرة عام ١٩٥٣ ما نصه:

«والماسونية هي التي هيأت الجو للثورة الماركسية، وعلى الماسونيين أن يعملوا بالاشتراك مع العمال، لأن الماسونية تملك القوة الفكرية والإمكانات العقلية، والعمال الذين يملكون القوة التدميرية يكونون عددًا هائلاً، وباجتماع هاتين القوتين يتولد الاضطراب الاجتماعي». (" أسرار الماسونية ": ص ٣١).

٣ - وقال السيد فاروق القدومي - رئيس الدائرة السياسية بمنظمة التحرير الفلسطينية - في المجلس الوطني الذي انعقد في أيار عام ١٩٦٩ مانصه: «الماركسية والماسونية مماثلتان».

(انظر مجلة " دراسات عربية "، السنة الرابعة عدد ٦، سنة ١٩٧١).

٤ - وقال الشاعر الكويتي - أحمد السقاف - في محاضرة له تحت عنوان " تطور الوعي القومي في الكويت .. ": (قامت رابطة الأدباء في الكويت بطبعها عام ١٩٨٣) ما نصه:

«لقد استغل دعاة الماركسية التفاوت الطبقي والفقر والبطالة والاستعمار في سوريا ولبنان ومصر والعراق .. فجندوا لتحقيق أهدافهم من استطاعوا تجنيده، ويكفي أن نعلم أن بعض رسل الماركسية ومؤسسي أحزابها السرية في الأقطار العربية قد كانوا من اليهود الروس والبولنديين، وكان هدف هؤلاء التمهيد لقيام الكيان اليهودي في فلسطين».

٥ - وقال الدكتور رفعت السعيد في صفحة (١٧٦ - ١٧٧) من كتابه " تاريخ المنظمات اليسارية المصرية ١٩٤٠ - ١٩٥٠ سنة ١٩٧٦ " مانصه:

«ويكمل اليهودي - هنري كورييل - القصة قائلاً: " وفي عام ١٩٣٧ - ١٩٣٨ اقتنعت بالماركسية .. وبدأت في الاتصال بآخرين .. اتصلت بـ (جورج بواتيه) و (راؤول كورييل - أخي-) و (مارسيل إسرائيل) وآخرين .. وبدأنا في تأسيس الاتحاد الديمقراطي .. " إلى أن يقول: " واتخذ الاتحاد الديمقراطي أول اجتماعاته في مقر إحدى الجمعيات الماسونية؟!!! "».

٦ - ذكر الأستاذ يوسف الحاج (في صفحة ٩٠ - ٩١) من كتابه " الشيوعية "

<<  <   >  >>