٦ - جواز تقديم هدية الحرير أو الذهب إلى الرجال، لأن ذلك لا يلزمهم باستعمالها، بل ينتفعون بها في وجوه أخرى.
٧ - جواز عرض المفضول على الفاضل ما يحتاج إليه من مصالحه التي لا يذكرها أخذا من عرض عمر على الرسول صلى الله عليه وسلم أن يشتري الحلة.
٨ - أن من لبس الحرير في الدنيا يحرم منه في الآخرة، غير أن الحديث مخصوص بالرجال لقيام أدلة أخرى بإباحته للنساء.
٩ - ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من السخاء والجود وصلة الإخوان.
١٠ - استحباب لبس الثياب الحسنة والتجمل يوم الجمعة وقد ترجم البخاري لهذا الحديث بقوله: باب يلبس أحسن ما يجد وأفضل الألوان البياض لحديث "البسوا من ثيابكم البياض" والسنة أن يزيد الإمام في حسن الهيئة والعمة والارتداء.