للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - وأن السقايات العامة كالآبار والصهاريج يتناول منها الغني والفقير، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم شرب منها، ولا تحل له الصدقات، فهي للغني هدية وللفقير صدقة.

٣ - وأنه لا يكره طلب السقي من الغير.

٤ - ولا يكره رد ما يعرض على المرء من الإكرام إذا عارضه مصلحة أولى منه.

٥ - وفيه الترغيب في سقي الماء خصوصا ماء زمزم.

٦ - وتواضع النبي صلى الله عليه وسلم.

٧ - وحرص أصحابه على الاقتداء به.

٨ - وكراهة التقذر والتكره للمأكولات والمشروبات.

٩ - وأن الأصل في الأشياء الطهارة لتناوله صلى الله عليه وسلم من الشراب الذي غمست فيه الأيدي.

<<  <  ج: ص:  >  >>