٤ - وفيه ترك المحاباة في إقامة الحد على من وجب عليه
٥ - وفيه منقبة عظيمة لأسامة
٦ - وأن فاطمة عليها السلام عند أبيها في أعظم المنازل لأنه ما خصها بالذكر إلا لأنها أعز أهله عنده ولأنه لم يبق من بناته حينئذ غيرها فأراد المبالغة في إثبات الحد على كل مكلف
٧ - وفيه جواز ضرب المثل بالكبير القدر للمبالغة في الزجر عن الفعل
٨ - وفيه الاعتبار بأحوال من مضى من الأمم ولا سيما من خالف أمر الشرع
٩ - وفيه جواز الشفاعة فيما يقتضي التعزيز
١٠ - وفيه ما كان عليه الصحابة من تهيبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وإجلاله
١١ - وفيه أن الإسلام يسوي بين أفراده على اختلاف منازلهم في القضاء