الصادق: أن عائشة وحفصة لعنة اللَّه عليهما وعلى أبويهما قتلتا رسول اللَّه بالسم".
(شيخ الطائفة الشيعية الطوسي: كتاب الاقتصاد فيما يتعلق بالاعتقاد): "اللهم العين الشريرة الملعونة المفسدة الطاغية الباغية الكافرة الخارجة الكاذبة".
(الطبرسي: كتاب الاحتجاج ص ٨٢): "زيَّنت عائشة يومًا جارية كانت لها، وقالت: لعلنا نصطاد شابا من شباب قريش! ".
أما العلماء الشيعة الحاليون فلهم تسجيلات بالصوت والصورة تقشعر لها الأبدان منتشرة على شبكة الانترنت يترفع القلم قبل صاحبه من ذكرها، فكلها عبارات جنسية قذرة في حق زوجة أطهر إنسان خلقه اللَّه في الأرض، في حق أمك عائشة زوجة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-
والآن فلنستمع إلى أقوال علماء المسلمين في حكم علماء الشيعة السفلة الذين يطعنون في عائشة:
(الإِمام النووي): "براءة عائشة -رضي اللَّه عنها- من الإفك هي براءة قطعية بنص القرآن العزيز، فلو تشكك فيها إنسان والعياذ باللَّه صار كافرًا مرتدًا بإجماع المسلمين".
(الإِمام مالك): "أولئك اقوامٌ ارادوا الطعن برسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فما استطاعوا فطعنوا بأصحابه ليقولوا رجل سوء كان له أصحاب سوء، فمن طعن بأم المؤمنين عائشة فقد خالف القرآن، ومن خالف القرآن ارتد".
(ابن حزم الأندلسي): "قول مالك هنا صحيح وهي ردة تامة وتكذيب للَّه تعالى في قطعه ببراءتها".
(الحافظ ابن كثير): "أجمع العلماء رحمهم اللَّه قاطبة على أنَّ من سبَّها بعد هذا ورماها بما رماها به بعد هذا الذي ذكر في هذه الآية، فإنَّه كافر؛ لأنَّه معاند للقرآن".
(الإِمام السيوطي): "قذف عائشة كفر لأن اللَّه سبَّح نفسه عند ذكره فقال سبحانك هذا بهتان عظيم".
والآن. . . وبعد أن علمت أن هناك من يسبون أّمّك ويتهمونها بأنها زانية، ويلعنونها ليل نهار في قنواتهم، هل ستقف مكتوف الأيدي حيال ما تتعرض له من هجوم شرس، أم أنك ستدافع عن أمك؟ أما أنا فقد اخترت إعلان الحرب بقلمي هذا على أولئك السفلة،