(٢) سورة البقرة: ١٦٦. (٣) في (ت): "فإذا وقفا". (٤) في (أ): "بضم الهاء والميم في ذلك كله"، وفي (ب): "بضم الهاء على كل حال". (٥) انظر: النشر (١/ ٢٧٤)، والسبعة ص ١٠٩، والمبسوط ص ٨٤. وكذا في الغاية ص ١٤٢. والتذكرة ١/ ٦٦. والتبصرة ص ٢٥٢. والإقناع ص ٣٧١. (٦) الإدغام خاص بالسوسي عن أبي عمرو، وبه أقرأ الشاطبي، وذكره شرّاح نظمه؛ وهذا الذي من طريق التيسير، وقال الحافظ ابن الجزري: "بل قد ورد أيضا عن الحسن البصري، وابن محيصن والأعمش وطلحة بن مصرف، وعيسى بن عمرو، ومسلمة الفهري، ومسلمة السدوسي، ويعقوب الحضرمي، وغيرهم، ووجهه طلب التخفيف. انظر: النشر ١/ ٢٧. وإبراز المعاني ١/ ٢٥٥. والدر النثير ٢/ ٤٤. (٧) الإدغام هو: إدخال الشيء بالشيء. والإدغام الكبير: ما كان الأول من الحرفين فيه متحركا سواء كان مثلين أم جنسين أم متقاربين. انظر: النشر ١/ ٢٧٤. وإبراز المعاني ١/ ٢٥٣. والتعريفات ص ٢٩. (٨) في (ب) و (ج): "أني أفردتُ". (٩) في (ج): "في إدغامه الحروف المتحركة".