(٢) ويقال لها سورة (أصحاب الكهف) أخرجه ابن مردويه. الإتقان ١/ ١٢٠. (٣) في (ت): كان يسكتُ. (٤) السكت هو عبارة عن قطع الصوت زمنا دون زمن الوقوف عادة من غير تنفس. والسكت مقيد بالسماع والنقل، فلا يجوز إلا فيما صحت الرواية به لمعنى مقصود بذاته. انظر: النشر ١/ ٢٤٠، ٢٤٣. (٥) الآية: ٥٢. (٦) الآية: ٢٧. (٧) الآية: ١٤. (٨) الوقف على {عِوَجًا} قصد بيان أن {قَيِّمًا} ليس متصلا بما قبله في الإعراب؛ فيكون منصوبا بفعل مضمر تقديره: (أنزله قيما)؛ فيكون حالا من الهاء في (أنزله) وفى {مَرْقَدِنَا} بيان أن كلام الكفار قد انقضى، وأن قوله: {هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ} ليس من كلامهم، فهو إما من كلام الملائكة أو من كلام المؤمنين. وفى {مَنْ رَاقٍ} و {بَلْ رَانَ} قصد بيان اللفظ ليظهر أنهما كلمتان مع صحة الرواية في ذلك؛ والله أعلم. انظر: النشر ٢/ ٤٢٩، وجامع البيان للطبري ٨/ ١٧٣، والتذكرة ٢/ ٤١٢، والموضح ٢/ ٧٧٢، وغيث النفع ص ١٧١، والدر المصون ٤/ ٤٣١.