(٢) الآية ٦٥. (٣) أي: في مدّه لاجتماع الساكنين. (٤) انظر: النشر ٢/ ٢٣٢، ٢٣٣، والجامع ل ١٨٩ .. والمبسوط ص ١٣٥. والتذكرة ٢/ ٢٧٥. والتبصرة ص ٤٤٦، ٤٤٧. والإقناع ص ٣٨٣، ٣٨٤. والكنز ص ١٣٦. (٥) جزء من الآية ٥٨. (٦) يعني: الاختلاس، وهو النطق ببعض الحركة مع الإسراع بها. (٧) يعني: الاختلاس، وروى المغاربة قاطبة الاختلاس ليس إلا فرارا من الجمع بين الساكنين، بل قال مكّي: وقد ذكر عنهم الإسكان وليس بالجائز، والاختلاس حسن قريب. وروى عنهم العراقيون والمشرقيون قاطبة الإسكان، ولا يبالون من الجمع بين الساكنين لصحته رواية ووروده لغة، وقد اختاره الإمام أبو عبيدة - أحد أئمة اللغة - وناهيك به، وقال: هو لغة النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يروى: "نعمّا المال الصالح للرجل الصالح" انظر: النشر ٢/ ٢٣٦. والتبصرة ص ٤٥٠. والدر النثير ٤/ ٢١٨. (٨) انظر: النشر ٢/ ٢٣٦. والجامع ل ١٨٩/ب. والسبعة ص ١٩٠. والتذكرة ٢/ ٢٧٧. والتبصرة ص ٤٥٠. وتلخيص العبارات ص ٧٣.