(٢) انظر: النشر ٢/ ٢٣٨. والجامع ل ١٩٧/ب. والسبعة ص ٢٠٣. والمبسوط ص ١٤١. والتذكرة ٢/ ٢٨٥. والتبصرة ص ٤٥٦.(٣) جزء من الآية ٩: سورة فاطر.(٤) تحرز منه عن قوله: {إِنَّكَ مَيِّتٌ} و {إِنَّهُمْ مَيِّتُونَ} في الزمر. وقوله: {وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ} في إبراهيم. وهو لا يفيد حصرا حتى يقول: "ولا كان وصفا لمؤنت" تحرّزا من قوله: {بَلَدَةً مَيّتًا}.فأما قوله: {وَإِن تَكُنْ مَيْتَةً} و {المَيْتَةَ وَالدَّمَ} فقد لا يلزمه الاعتراض بهما لكون التأنيث فيهما. الحاصل: أن الخلاف مخصوص بما ذكر من الأمثلة. وقوله: "وشبهه" لا يحرز شيئا، وإنما هي عادته. انظر: الدر النثير ٤/ ٢٢٢.(٥) انظر: النشر ٢/ ٢٢٥. والجامع ل ١٩٧/ب. والسبعة ص ٢٠٣. والمبسوط ص ١٢٥. والتذكرة ٢/ ٢٨٥. والتبصرة ص ٤٥٧.(٦) انظر: النشر ٢/ ٢٣٩. والجامع ل ١٩٨/أ. والسبعة ص ٢٠٤. والمبسوط ص ١٤٢. والتذكرة ٢/ ٢٨٥. والتبصرة ص ٤٥٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute