(٢) الآية: ٤٥. (٣) انظر: النشر ٢/ ٢٧١. والجامع ل ٢٣٣/أ. والسبعة ص ٢٨٩. والمبسوط ص ١٨٤. والتذكرة ٢/ ٣٤٤. والتبصرة ص ٥١٣. (٤) إنما فعل هذا من أجل ضمة النون، وهكذا هو أصل التسهيل للهمزة المفتوحة بعد الضمة. انظر: الدر النثير ٤/ ٢٣٣. (٥) المراد بالألفين همزتا هذه الكلمة باعتبار أن الألف صورة للهمزة وليس المراد مطّ الصوت ومده بمقدار أربع حركات في اصطلاح التجويد، بل تنطق مع التسهيل بمقدار حركتين. (٦) وهم: نافع، والبزي، وأبو عمرو، وابن عامر. (٧) يعني: لم يدخل قالون وأبو عمرو وهشام بين همزة الاستفهام والهمزة المسهلة ألفا. انظر: الدر النثير ٤/ ٢٣٤. (٨) يعني: هنا وفي طه. وفي الشعراء. (٩) انظر: النشر ٢/ ٣٦٨. والسبعة ص ٢٩٠. والتذكرة ٢/ ٣٤٤. والتبصرة ص ٥١٣.