الباب الرَّابع: باب دعائه -صلى الله عليه وسلم- بالبركة في هذا النَّسل المكرَّم. وعدد الأحاديث الواردة فيه أربعة (٤ أحاديث فقط).
الباب الخامس: باب بشارتهم بالجنة ورفع منزلتهم بالوقوف عند ما أوجبه الشَّارع وسنَّه. وبلغ عدد أحاديثه سبعة عشر (١٧ حديثًا وأثرًا).
الباب السادس: باب الأمان ببقائهم والنَّجاة في اقتفائهم. وعدد أحاديثه بلغت سبعة عشر (١٧ حديثًا وأثرًا أيضًا).
الباب السابع: باب خصوصياتهم الدَّالة على مزيد كراماتهم، ومن هذه الخصوصيات التي ذكرها المؤلف:
١ - أنَّ الأنساب كلّها تنقطع يوم القيامة إلَّا نسبه -صلى الله عليه وسلم-.
٢ - أنَّ أولاد فاطمة رضي الله عنها وعنهم ينتمون إليه -صلى الله عليه وسلم- دون سائر بناته أو بني هاشم.
٣ - أن الصدقة حرام على بني هاشم.
٤ - أنَّ المهدي الذي سيخرج في آخر الزمان منهم.
٥ - أنَّ أكثرهم يشبه النَّبيَّ -صلى الله عليه وسلم- في صورته الشَّريفة.
ومجموع الأحاديث والآثار الواردة في هذا الباب اثنان وسبعون (٧٢ حديثًا وأثرًا).
الباب الثامن: باب إكرام السَّلف لأهل البيت من الصَّحابة والمقتفين طريقهم في الإصابة. وعدد الأحاديث فيه ثمانية عشر (١٨ حديثًا وأثرًا).
الباب التَّاسع: باب مكافأة الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام لمن أحسن إليهم يوم القيامة، وعدد الأحاديث الواردة فيه خمسة (٥ أحاديث فقط).
الباب العاشر: باب إشارة المصطفى -صلى الله عليه وسلم- بما حصل بعده من القتل والشِّدَّة. وعدد أحاديثه ستة (٦ أحاديث).
الباب الحادي عشر: باب التحذير من بُغضهم وعداواتهم، والتنفير عن سبِّهم ومسابَّتهم. وبلغ عدد الأحاديث فيه سبعة وعشرين (٢٧ حديثًا وأثرًا).
فيكون مجموع الأحاديث والآثار في جميع الأبواب ثمانية وعشرين وثلاثمائة (٣٢٨ حديثًا وأثرًا).