(٢) أخرجه البخاري في "صحيحه" في كتاب الأدب، باب علامة الحب في الله (١٠/ ٥٥٧)، مع الفتح)، رقم (٦١٦٨، ٦١٦٩). ومسلم (٤/ ١٠٣٤)، رقم (٢٦٥٠) في البر والصلة والآداب، باب المرء مع من أحبَّ، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. (٣) الأحزاب (آية: ٣٣). (٤) انظر: "إيثار الحق على الخلق" (ص ٤٦٠ - ٤٦١، بتصرُّف). (٥) (٣/ ٢٧٠). (٦) أكتعون: تجيء في التوكيد إتباعًا ردفًا لأجمع، ولا يستعمل مفردًا عنه، وواحده (أكتع) يقال: جاء الجيش أجمع أكتع، ورأيت القوم جُمَعَ كُتَعَ. واشتريت هذه الدار جمعاء كتعاء. انظر: "النهاية في غريب الحديث" (٤/ ١٤٩)، "لسان العرب" (٨/ ٣٠٥)، (كَتَعَ). (٧) أبصَعون: البَصع هو الجمع. قال أبو الهيثم الرازي: "العرب توكد الكلمة بأربعة تواكيد، فتقول: مررت بالقوم أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين". قال ابن سيده: "وأبصع نعت تابع لأكتع، وإنما جاؤوا بأبصع وأكتع إتباعًا لأجمع". قال الأزهري: "ولا يقال (أبصعون) حتى يتقدَّمه (أكتعون) ". انظر: "لسان العرب" (٨/ ١٢) - (بَصَعَ).