- وأوردها السَّمْهودي في "جواهر العقدين" (ص ٤٣٦)، و"الجوهر الشَّفاف" وعزاها للموصلي كما صنع المؤلف، ونبَّه أن البيتين الأخيرين يُنسبان لعلي بن أبي طالب، وقيل لابنه الحسن. ولم يعزها ملا علي قاري في "مرقاة المفاتيح" (٨/ ٦٣٨) لأحدٍ. (١) في "الأمثال" (٢/ ٢٤٧) من طريق إبراهيم بن الحسن العلَّاف، حدَّثنا أبو عَوَانة، عن الأعمش به. (٢) في "مسند الشهاب" (١/ ٢٤٥) - رقم (٣٩٣) من طريق أحمد بن يونس، ثنا زائدة، عن الأعمش به؛ لكنهما قالا: "من أبطأ". (٣) في الأصل: (بنسبه)، وما أثبتناه من (م)، و (ز)، و (ك)، و (ل)، و (هـ). (٤) في كتاب الذكر والدعاء والتوبة -باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر (٤/ ٢٠٧٤) - رقم (٢٦٩٩) من طريق يحيى بن يحيى وَأبي بكر بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء، ثلاثتهم عن أبي معاوية، عن الأعمش به. (٥) (الواو) لم ترد في (م) وَ (ك). (٦) كذا بالأصل, و (هـ)، وفي (م)، و (ز)، و (ك)، و (ل): "من يُبْطئ". (٧) إسنادُهُ حسنٌ, وهو صحيحٌ بما قبله. تقدَّم رجال هذا الإِسناد برقم (٢١١).