(٢) لعل المصنِّف ذكَرَ أكثرها في كتابه "الجواهر المكلَّلة في الأخبار المسلسلة"، فلقد ذكر فيه مائة حديث مسلسل، وهو قيد التحقيق في رسالة علمية (ماجستير) يقوم بها أحد طلبة العلم. وانظر: "مؤلفات السَّخَاوي" رقم (١٣٥). (٣) يوجد بِرُمَّتة في "المسند" (١/ ١٩٩ - ٢٠٦) وفي طبعة الشيخ أحمد شاكر (٣/ ١٦٧ - ١٩٩) من الأرقام (١٧١٨) إلى (١٧٦٢). وقد وُجِدَ مخطوطًا مستقلًا بعنوان: "جزء فيه مسند أهل البيت"، اعتنى به وخرَّجه وشرح غريبه: عبد الله الليثي الأنصاري (١٤٠٨ هـ). (٤) وقع في الأصل اضطراب في سياق الكلام: "اشتمل على مسند الحسن والحسين وجعفر ابني أبي طالب وعقيل وعبد الله بن جعفر رضي الله عنه! )، والمثبت من بقية النُّسخ. (٥) ما بين المعقوفتين لم يرد في (ز). (٦) في (م)، و (ك)، و (ل) زيادة: رضي الله عنه. (٧) لم أقف على ترجمته. (٨) المدرسة الشَّريفية: من مدارس فقهاء الشافعية بمصر، وَقَفَها سنة (٦١٢ هـ) الأمير الشريف فخر الدِّين أبو نصر إسماعيل بن حصن الدولة فخر العرب ثعلب الجعفري الزينبي، يعود نسبه إلى علي بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، أحد أمراء مصر في الدولة الأيوبية. انظر: "خطط المقريزي" (٢/ ٣٧٣). وأشار النُّعيمي في "الدَّارس في تاريخ المدارس" (١/ ٢٣٨) إلى مدرسة أخرى بنفس الاسم موجودة في دمشق، درَّس بها نجم الدِّين الدمشقي سنة (٦٩٠ هـ).