- انظر موضعه في القسم المحقق (ص ٦٣٢ وما بعدها)،
• كذلك الإمام العجلونيّ (ت ١١٦٢ هـ) نقل عنه في كتابه: "كشف الخفاء ومزيل الإلباس" كلامًا حول بعض الأحاديث في ثلائة مواضع: (٢/ ١٤٢، ٢٢٥، ٢٨٨)، وأحال في كلٍّ منها إلى هذا الكتاب.
وهو موجود في القسم المحقق (ص ٦٣٢ وما بعدها)، (ص ٥٨٦ - ٥٨٧)، (ص ٤٠٩ وما بعدها).
سادسًا: إحالات المؤلف نَفْسِهِ، وهي على قسمين:
القسم الأول: إحالاته في بعض كتبه على هذا الكتاب، ومن ذلك:
• جاء في "المقاصد الحسنة" (ص ٣٠) في الكلام على حديث: "آل محمَّد كل تقي" رقم (٣) بعد أن أورد شيئًا من شواهده، قوله: " ... كما بيَّنتُها في (ارتقاء الغُرف) ".
- انظر: حديث (٤٠٦) في القسم المحقق.
• وفي (ص ٣٢٧) تعليقًا على حديث رقم (٨٢١): "كل بني آدم ينتمون إلى عصبة أبيهم ... "، إلخ الحديث، بعد أن ساق طرفًا من شواهده، قال: " ... كما كتبته في (ارتقاء الغُرف) ".
• وقال (ص ٣٢٨): "وفيه دليل لاختصاصه -صلى الله عليه وسلم- بذلك، كما أوضحته في بعض الأجوبة، بل وفي مصنَّفي في أهل البيت".
- انظر الأرقام: (٢٣٦، ٢٣٧، ٢٣٨، ٢٣٩) من القسم المحقق.
• وأورد في (ص ٣٣٨) حديثًا -رقم (٨٥٩) - وقال: "وشواهده ثابتة، أوردت الكثير منها في (استجلاب ارتقاء الغُرف) ".
• ومثله في (ص ٣٩٥)، (ص ٤٣١) برقم (١٠٥٨، ١٢٠٧).
القسم الثاني: إحالاته في هذا الكتاب على بعض كتبه التي علمنا يقينًا صحَّة نسبتها إليه، ومن ذلك:
• ما جاء في (ص ٤٥٤)، فقد ذكر المؤلف مسألة الصَّلاة على النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم-، وعلى آله