= الهجران لمن عصى فيه. انظر (١٨/ ٨): أخرجه مسلم فى صحيحه فى كتاب التوبة (١٠٥ - ١١٢/ ٨) رواه النسائي أيضًا فى سننه فى كتاب المساجد تحت باب الرخصة فى الجلوس فيه والخروج منه بغير صلاة (٥٣ - ٥٥/ ٢) رواه الإمام أحمد فى مسنده (٤٥٦ - ٤٦٠/ ٣). مطولا ومختصرا. ورواه أيضًا فى مسنده فى موضع آخر ٣٨٦ - ٣٩٠/ ٣. رواه البيهقي فى السنن الكبرى (٣٣ - ٣٦/ ٩) أخرجه أبو بكر بن أبى شيبة فى مصنفه ورقه رقم ٣١٤ - ٣١٥. أورده السيوطى فى الدر المنثور (٢٨٧ - ٢٨٩/ ٣) وقال السيوطى: أخرجه عبد الرزاق. وابن أبى شيبة، وأحمد، والبخارى، ومسلم وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبى حاتم، وابن حبان، وابن مردويه، والبيهقي، من طريق الزهري، وأخرجه ابن حبان فى صحيحه عن محمد بن مسلم المقدسى، انظر صحيح ابن حبان المخطوط (١٣٣/ ٢). انظر القرطبي فى تفسيره (٢٨٢ - ٢٨٧/ ٨) وابن القيم فى زاد المعاد (١٠ - ١٢/ ٣). أورده بكلا السياقين، سياق البخارى ومسلم. ومعلقا. وابن كثير فى تفسيره (٢٥٨ - ٢٦٦/ ٤) مع البغوى. بسياق البخارى. وأورده ابن كثير فى البداية والنهاية: (٢٣ - ٢٦/ ٥) وابن هشام فى سيرته (١٥٩ - ١٦١/ ٤). وابن الأثير فى كتابه الكامل (١٨٢/ ٢). وقال الألوسي فى روح المعانى (٤٢ - ٤٦/ ١١) أخرج عبد الرزاق، وابن أبى شيبة، وأحمد، والبخارى ومسلم، والبيهقى من طريق الزهري ثم ذكر الحديث، انظر حديث كعب بن مالك فى السيرة الحلبية لبرهان الدين الحلبى (٣٠٥ - ٣٠٧/ ٣). وابن حزم فى جوامع السيرة، مختصرا ومعلقا ص ٢٤٩. وابن سيد الناس فى عيون الأثر (٢٢٢ - ٢٢٣/ ٢). قلت: يظهر من هذه الرواية الصحيحة أن غزوة تبوك، وقعت فى شدة الحر، وجدب وقحط من الناس، لذلك أعلمهم الرسول العظيم -صلى اللَّه عليه وسلم- بوجهته الى أراد الخروج إليها. انظر سنن الدارمى (٢١٤/ ٢) فإنه أخرج =