للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= زاد المعاد لابن القيم (١٣٦/ ١) ومسند الإمام أحمد (٣٦٨ - ٣٦٩/ ١) مجمع الزوائد للهيثمى (١٥٩ - ١٦٠/ ٢) ومسند الإمام أحمد (١٣٦/ ١) ونصب الراية للزيلعى (١٩٢/ ٢) وجامع الأصول لابن الأثير (٢٩٧ - ٢٩٩/ ٩) وانظر النووي فى شرح المهذب (٣٧٢ - ٣٧٨/ ٤) فانه استوعب جميع تلك الروايات التى تنص على الجمع بين الصلاتين جمع تأخير وتقديم، والعلامة الشاه محمد أنور الكشميري فى فيض البارى (٤٠٠ - ٤٠١/ ٢) والمغنى مع الشرح الكبير (١١٢ - ١١٥/ ٢) وموطأ الامام مالك برواية الشيبانى ٨٢ ومجموعة فتاوى شيخ الاسلام ابن تيمية (١٢٢ - ١٢٦/ ١) أخرج عبد الرزاق فى مصنفه جميع تلك الروايات التى تنص على جمع التقديم والتأخير (٥٤٥ - ٥٤٦/ ٢) منها حديث مالك، عن أبى الزبير، عن أبى الطفيل، ان معاذ بن جبل أخبرهم ثم ذكر الحديث قال عبد الرزاق: (٥٤٨/ ٢): فى المصنف أخبرنا ابن جريج قال: أخبرنى حسين بن عبد اللَّه بن عباس، عن عكرمة، وعن كريب عن ابن عباس قال: ألا أخبركم عن صلاة رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فى السفر؟ قلنا: بلى. قال: كان إذا زاغت له الشمس فى منزله، جمع بين الظهر والعصر قبل أن يركب، وإذا لم تزغ له فى منزله سار، حتى إذا حانت العصر نزل فجمع، بين الظهر والعصر، وإذا حانت له المغرب، وهو فى منزله جمع بينهما وبين العشاء، وقال المعلق على هذا الحديث من طريق عبد الرزاق ١٦٠ أى أخرجه الدارقطنى عن طريق عبد الرزاق.
قلت: هذا الحديث أخرجه الإمام أحمد فى مسنده أيضًا (٣٦٧ - ٣٦٨/ ١) وفيه حسين بن عبد اللَّه بن عبيد اللَّه بن عباس وهو ضعيف قال الحافظ فى التقريب (١٧٦/ ١): ضعيف من الخامسة، مات سنة ١٤٠ / ت - ق. انظر سنن الدارمى (٣٥٦ - ٣٥٧/ ١) والفتح الربانى للساعاتي (١١٨/ ٥) ونيل الأوطار للشوكانى (٨٨ - ٩١/ ٣) والمنتقى من أخبار المصطفى لمجد الدين =

<<  <   >  >>