(٢) كذا في "المختصر"، وفي الأصل: "نفس"، وما في "المختصر" أظهر. (٣) في الأصل: "في بدو", والزيادة من "المختصر"، وما فيه أظهر. (٤) زدتها، لأن السياق يقتضي زيادتها. (٥) ويقال: التجلي أبو سلمة، ويقال: أبو عمر الرازي، قال عنه أحمد: كذاب يضع الحديث، وقال البخاري: متروك الحديث، وكذا قال النسائي والدارقطني، وضعفه غيرهم. انظر: الجرح والتعديل: ٩/ ١٧٩؛ الكامل: ٢٦٥٥/ ٧؛ تهذيب التهذيب: ٢٦١/ ١١؛ المجروحين: ٣/ ١١٥؛ كتاب الكاشف: ٣/ ٢٣٢؛ المغني: ١/ ٧٤٢؛ لسان الميزان: ٧/ ٤٣٥. (٦) في الأصل: "مخدوج" بالخاء المعجمة، وهو تصحيف، والصواب ما أثبته، وهو خالد بن محدوج - بالحاء المهملة - الواسطي، يكنى أبا روح، ذكره ابن الجارود والعقيلي في "الضعفاء"، وكان يزيد بن هارون يرميه بالكذب، قال البخاري: محدوج أبو روح رأى أنس بن مالك. وفي بابه روى ابن عدي حديث أنس: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن تقبِّل اليهودية أو النصرانية أو المجوسية المرأة المسلمة، أو أن تنظر إلى فرجها. انظر: الكامل: ٣/ ٨٨١؛ لسان الميزان: ٢/ ٣٨٧.