(١) كذا في الاصل، وفي الحيوان ٤/ ٤٦٨: (وأنشد القحذمي للو. ر. ل الطائي). وكذا في اللسان (بقر) نقلا عن الجوهري، حيث أنشد البيتين. وفي اللسان (سلع): الورك، بالراء المهملة. والقحذمي هو الوليد بن هشام القحذمي، وانظر البيان ١/ ٦٧ و ٢٠٥ و ٢/ ١٩٨ ولسان الميزان ٦/ ٢٢٨. (٢) مسلعة: وضع في أذنابها وبين عراقيبها السلع. (٣) ديوانه ٦٩، وهو من قصيدة مضت ص ١١٢ - ١١٤، الشاهد ٤٠، واللسان والتاج، والاساس (هول)، والبيان ٣/ ٦، والخزانة ٣/ ٢١٤، ومعجم مقاييس اللغة ٦/ ٢٠، والفائق ٣/ ٤٤ والمعاني الكبير ٤٣٤. (٤) في المعاني الكبير: (كانوا يحلفون بالنار، وكانت لهم نار يقال إنها كانت بأشراف اليمن له سدنة، فإذا تفاقم الأمر بين القوم فحلف بها انقطع بينهم، وكان اسمها هولة والمهولة. وكان سادنها إذا أتى برجل هيبه من الحلف بها. ولها قيم يطرح فيها الملح والكبريت فإذا وقع فيها استشاطت وتنفضت فيقول: هذه النار قد تهددك، فان كان -