(٢) لما كشف عن وجهه الشريف وقال: بأبي أنت وأمي طبت حيًا وميتًا، وقال من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا قد مات. ويأتي. (٣) حين خطبهم وشجعهم. ويأتي ذلك. (٤) فعن عائشة رضي الله عنها قالت: لما قبض رسول الله وغسل اختلفوا في دفنه، فقال أبو بكر: ما نسيت ما سمعت من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «ما قبض الله نبيًا إلا في الموضع الذي يحب أن يدفن فيه» ادفنوه في موضع فراشه. أخرجه الترمذي في الشمائل وأبو يعلى وابن ماجه والنسائي. (٥) إن ما تركه صدقة وإنه لا يورث. ويأتي في قصة (فدك) . (٦) فظهر لهم بمباحثته لهم أن قوله هو الصواب فرجعوا إليه، فإن اللفظ الذي قاله الرسول - صلى الله عليه وسلم -: «إلا بحقها» بين فقه أبي بكر، وهو صريح في القتال على أداء الزكاة وهو مطابق للقرآن قال تعالى: {فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ} إلى قوله: {وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} منهاج جـ ٤/ ٢٢٩، جـ ٣/٢٣١. (٧) ويأتي. (٨) ويأتي في آخر الكتاب. (٩) ويأتي تحت عنوان: «الصديق أحب إلى رسول الله» .