يذهبوا إلى الجليل وهناك يرونني. ويعلم من لوقا أنهن لما سمعن من الرجلين رجعن وأخبرن الأحد عشر تلميذًا وسائر التلاميذ بهذا كله؛ فلم يصدقوهن، وكتب يوحنا أن عيسى لقي مريم عند القبر.
- في إنجيل لوقا الإصحاح الحادي عشر: أن دم جميع الأنبياء منذ إنشاء العالم من دم هابيل إلى دم زكريا يطلب من اليهود، وفي سفر حزقيال الإصحاح ١٨: لا يؤخذ أحد بذنب أحد، وفي موضع من التوراة: أن الأبناء تؤخذ بذنوب الآباء إلى ثلاثة أجيال أو أربعة أجيال.
- في إنجيل متى إصحاح ٥: طوبى لصانعي السلام؛ لأنهم يدعون أبناء الله. في إصحاح ١٠ منه هكذا: ولا تظنوا أني جئت لألقي سلامًا على الأرض، وما جئت لألقي سلامًا بل سيفًا، وبين الكلامين اختلاف، ويلزم أن يكون عيسى -عليه السلام- من الذين قيل في حقهم: طوبى، ولا يدعى ابن الله.
- نقل متى قصة موت يهوذا الإسخريوطي في الإصحاح ٢٧: أنه خنق نفسه ومات، ونقل لوقا هذه القصة في سفر أعمال الحواريين الإصحاح ١: بأنه خر على وجهه وانشق بطنه؛ فانسكبت أحشاؤه كلها ومات.
- العنوان الذي كتبه بيلاطس، ووضعه على الصليب في الأناجيل الأربعة مختلف: في الأول: هذا هو يسوع ملِك اليهود، وفي الثاني: ملِك اليهود، وفي الثالث: هذا هو ملِك اليهود، وفي الرابع: يسوع الناصري ملِك اليهود.