* إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا نشأ في الإسلام من لا يعرف الجاهلية.
* الشرك الأصغر قد يصل إلى الشرك الأكبر بحسب حال صاحبه ومقصده.
* اتفق أهل الملل على أن العبد لا يكون مؤمنًا حتى يتبرأ من عبادة الأصنام، وكل معبود سوى الله.
* إن الإسلام لا يصح إلا بمعاداة أهل الشرك الأكبر، فإن لم يعادهم فهو منهم ولو لم يفعله.
* من دعا علي بن أبي طالب رضي الله عنه فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر.
* أجمع العلماء: على كفر من شتم النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومن شك في كفره وعذابه كفر.
* أجمع المسلمون: على كفر من لم يكفر اليهود والنصارى، أو شك في كفرهم.
* من لم يكفر المشركين، أو شك في كفرهم، أو صحح مذهبهم كفر.
* من تكلم بالكفر كفر، إلا في حال الإكراه مع اطمئنان قلبه بالإيمان.
* من تكلم بالكفر كفر، سواه فعله خوفًا، أو طمعًا، أو مداراة، أو مشحة بوطنه، أو أهله، أو عشيرته، أو ماله، أو فعله على وجه المزح ... إلا المكرَه.
* قد يقع الكفر، ليس بسبب تغير الاعتقاد، أو الجهل، أو البغض للدين، أو محبة للكفر ... وإنما سببه: أن لصاحبه حظا من حظوظ الدنيا، فآثره على الدين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute