* العذاب على فعل الشرك في الدارين لا يكون إلا بعد إقامة الحجة.
* من ادعى أن للكتب الإلهية بواطن تخالف ظواهرها فهو كافر زنديق باتفاق المسلمين واليهود والنصارى.
* شر الباطنية دخل على المسلمين من باب التشيع، وهو الباب الخبيث الذي دخلت منه كل بلية على الإسلام وأهله.
* دار مصر في عهد العبيديين كانت دار ردة ونفاق كدار مسيلمة الكذاب.
* القرامطة ودعاة علم الباطن أشد عداوة للمسلمين من التتار، وهم أكفر من اليهود والنصارى، أرادوا إبطال دعوة النبيين، وإفساد ملة المرسلين.
* من كان مسلمًا في الباطن، وهو جاهل معظم لقول أهل الحلول والاتحاد فهو منهم.
* لا يجوز إبقاء مواضع الشرك والطواغيت بعد القدرة على هدمها وإبطالها يومًا واحدًا، فإنها من شعائر الكفر والشرك.
* تبرأ الله – جل في علاه – ممن اتخذ الكفار أولياء من دون المؤمنين وحذره نفسه أشد التحذير، وأحبط عمله، وجعله من الخاسرين.
* أوجب الله الموالاة بين المؤمنين، وبيّن أن ذلك من لوازم الإيمان، ونهى عن موالاة الكافرين، وبين أن ذلك منتفٍ في حق المؤمنين، وأنه حال للمنافقين.
* موالاة الكفار تنافي الإيمان منافاة الضد للضد.
* لا تصلح موالاة المؤمنين إلا بمعاداة الكافرين، فلا ولاء لله إلا بالبراءة من أعدائه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute