للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

* النبي - صلى الله عليه وسلم - بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين.

* إذا لحق المسلم بدار الحرب ولم يرتد عن الإسلام، فهو مرتد بتركه دار الإسلام ولحوقه بدار الحرب.

* الرافضة تحب دولة الكفار والمشركين، وظهورهم على المسلمين والمؤمنين.

* الرافضة لم تكتف بخذلان المسلمين حتى قاتلوا مع الكفار ضدهم.

* كل من قفز مختارًا من جند المسلمين إلى جند الكفار فحكمه حكمهم في الكفر والقتال.

* استقرت السنة: على أن عقوبة المرتد أعظم وأشد من عقوبة الكافر الأصلي.

* الأدلة على كفر المسلم إذا أشرك بالله، أو صار مع المشركين على المسلمين ولو لم يشرك أكثر من أن تحصر من كلام الله، وكلام رسوله - صلى الله عليه وسلم - وكلام أهل العلم المعتمدين.

* إن الرجل إذا نسب المسلم إلى النفاق والكفر متأولا، وغضبًا لله ورسوله ودينه، لا لهواه وحظه، فإنه لا يكفر ذلك، بل ولا يأثم به، بل يثاب على نيته وقصده، بشرط أن يكون ضابطًا ضبطًا جيدًا لأحكام التكفير وشروطه وموانعه.

* الرافضة من أضل الناس في المنقول والمعقول، ومن أكذبهم في النقليات، وأجهلهم في العقليات.

* الرافضة أدخلوا على الدين من الفساد ما لا يحصيه إلا رب العباد.

<<  <   >  >>