* الرافضة طعنوا في صحابة النبي - صلى الله عليه وسلم -، والطعن فيهم طعن في دين رب العالمين.
* الرافضة دأبهم دومًا: البراءة من المسلمين، والتولي للكافرين.
* لم يدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة، ولكن مقتًا لأهل الإسلام وبغيًا عليهم.
* أشبه الناس باليهود، لا تقوم لهم راية، ولا يثبت لهم قدم، ولا تجتمع لهم كلمة، كلما أوقدوا نارًا للحرب أطفأها الله.
* ليس في المظهرين للإسلام أقرب إلى النفاق والردة من الرافضة، ولا يوجد المرتدون والمنافقون في طائفة أكثر ما يوجد فيهم.
* ديارهم أكثر البلاد ظلمًا، وجنسهم مختلف تمامًا عن جنس المسلمين، أي أن ملتهم مباينة ومضاداة لملة المسلمين.
* يسفكون دماء المسلمين، وينهبون أموالهم مستحلين لذلك، لأنهم يعتقدون أن المسلمين أشد كفرًا وضررًا عليهم من اليهود والنصارى المشركين، ولذلك تراهم دائمًا يوالون الكفار، ويعاونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم.
* العامة لا تعرف في مقابلة السني إلا الرافضي، وما ذاك إلا لظهور مناقضتهم لما جاء به رسولنا العظيم - صلى الله عليه وسلم -، ولسعيهم الدؤوب في العمل على إبطال دينه، ونقض عراه، وإفساد قواعده.