للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كلُّ ما لَمْ يَكُنْ مِنَ الصَّعْبِ في الأنْ ... فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هُوَ كانا

وبَعَثَتْ بَنو حنيفةَ بالفِنْدِ الزِّمَّانيّ حين طلبت بكرُ بنُ وائل إليهم يستَنْصِرونهم، وقالوا - بنو حنيفة -: قد بعَثْنا إليكم ألفَ فارس - وكان يقالُ لهُ: عديدُ الألْف - فلمّا ورد قالوا له: أيْن الألف؟ قال: أنا، فلمّا كان الغدُ وبَرزوا حَملَ على ألف فارسٍ مُرْدفٍ فانْتَظَمَهُمْ. . . .