(٢) ابن الأثير، النهاية في غريب الحديث والأثر، ج٣، ص٣٧. (٣) رواه البخاري في الأدب المفرد، ص ١٩٨. أبو داود، سنن أبي داود، ص٧٨٣. (٤) سُبي في الجاهلية فبيع في مكة، فكان مولى أم أنمار الخزاعية، كان من المستضعفين، أول من أظهر إسلامه، وعُذّب عذاباً شديداً، شهد المشاهد كلها، آخى الرسول - صلى الله عليه وسلم - بينه وبين جبر بن عتيك، كان يعمل السيوف في الجاهلية، مرض مرضاً شديداً حتى كاد أن يتمنى الموت مات سنة ٣٧هـ. ابن حجر، الإصابة في تمييز الصحابة، ج١، ص٥٤٩. (٥) رواه البخاري في صحيحه، كتاب البيوع، ذكر القين والحداد، ص٤٩٦، برقم (٢٠٩١). (٦) سورة المائدة، آية رقم ٩٦. (٧) أبو داود، سنن أبي داود، كتاب الطهارة، باب الوضوء بماء البحر، ص٢٠، برقم (٨٣)، وقال الألباني عنه: حديث صحيح. النسائي، أحمد بن شعيب بن علي، سنن النسائي، كتاب الطهارة، باب ماء البحر، حكم على أحاديث الشيخ الألباني وقال عنه: صحيح، اعتنى به مشهور حسن آل سلمان، ص ١٧،ط١، مكتبة المعارف، الرياض، السعودية.