للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

هـ - أحكام الميم الساكنة.

وأنواع اللام الساكنة، وحكم كل منها.

ز - مخرج وصفات كل من الحرفين المتلاقين إذا كانا مثلين، أو متقاربين، أو متجانسين.

س ٣٣: بين ما في سورتي العصر والناس، وما بينهما من السور من حيث الأحكام الآتية:

أ - أنواع المدود ومقاديرها وأسباب وأحكام ومراتب المد الفرعيّ منها.

ب - الحروف المفخمة ومرتبتها في التفخيم الخاصة والعامة.

ج - الحروف التي تفخم أحيانا وترقق أحيانا.

د - الراء المرققة اتفاقا، والمفخمة اتفاقا.

هـ - الحروف التي يلزم في استعمالها مراعاة بعض الصفات، والصفات التي يلزم مراعاتها بالنسبة إلى كل من هذه الحروف.

س ٣٤: اذكر الأحكام الموجودة في الأمثلة الآتية:

(ينأون - منهاجا - أنعمت - ينحتون - فسينغضون - والمنخنقة)، (من آمن - من هاجر - ومن عاد - فإن حاجوك - من غل - من خير)، (جَنَّاتٍ أَلْفافاً - جُرُفٍ هارٍ - سَمِيعٌ عَلِيمٌ - عَلِيماً حَكِيماً - عَزِيزٌ غَفُورٌ - يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ).

س ٣٥: بين اللامات القمرية والشمسية وأحكامها في هذه الآية: إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَالْقانِتِينَ وَالْقانِتاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ وَالْخاشِعِينَ وَالْخاشِعاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِماتِ وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحافِظاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً؟

س ٣٦: بين الأحكام الموجودة في هذه الآيات:

قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً، قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَمَنْ كانَ

<<  <   >  >>