(٢) رواه ابن ماجه (١٠٨٠)، والمروزي (٨٩٧) و (٩٠٠)، وفي إسناده يزيد الرُّقاشي، وهو ضعيف. (٣) هو في "تعظيم قدر الصلاة" (٩٢٠)، ورواه اللالكائي في "أصول الاعتقاد" (١٥٢٢)، وإسناده ضعيف، وله شاهد من حديث أميمة عند المروزي (٩١٢)، وعن أمِّ أيمن عند أحمد ٦/ ٤٢١، والمروزي (٩١٣). (٤) تقدم تخريجه. (٥) رواه مالك ١/ ٣٨ - ٣٩، وابن سعد في "الطبقات" ٣/ ٣٥١، والمروزي (٩٢٣) و (٩٢٩)، واللالكائي (١٥٢٨) و (١٥٢٩)، والآجري في "الشريعة" ص ١٣٤، وابن أبي شيبة ١١/ ٢٥. (٦) يغلب على الظنّ أنه سعد بن عمارة أحد بني سعد بن بكر. ذكره البخاري في الصحابة، وروى محمد بن نصر (٩٤٦) من طريق ابن إسحاق، قال: حدَّثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن سعيد الأنصاري أنَّه حدَّث عن سعد بن عُمارة أخي بني سعد بن بكر - وكانت له صحبة - أن رجلًا قال له: عِظْني في نفسي، رحمك الله! قال: إذا أنت قمت إلى الصلاة، فأسبغ الوضوءَ، فإنَّه لا صلاة =