(٢) رواه البخاري (٢٤٤٢) و (٦٩٥١)، ومسلم (٢٥٨٠)، وأبو داود (٤٨٩٣)، والترمذي (١٤٢٦)، وأحمد ٢/ ٩١، وصححه ابن حبان (٥٣٣). (٣) ٢/ ٢٧٧ من حديث أبي هريرة. (٤) رواه البخاري (٦٠٦٥) و (٦٠٧٦)، ومسلم (٢٥٥٩)، وأبو داود (٤٩١٠)، والترمذي (١٩٣٥)، وصححه ابن حبان (٥٦٦٠). (٥) رواه مرفوعًا أحمد ١/ ٣ و ٥ و ٧، وأبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر" (٩٢) و (٩٣) و (٩٥) بتحقيقنا، والحميدي (٧)، وابن أبي شيبة ٨/ ٥٣٠ - ٥٣١، وابن ماجه (٣٨٤٩)، وأبو يعلى (١٢١) و (١٢٢)، وإسناده صحيح، ولفظه: "سلوا الله المعافاة - أو قال: العافية - فلم يؤت أحد قط بعد اليقين أفضل من العافية أو المعافاة، عليكم بالصدق، فإنه مع البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور، وهما في النار، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا كما أمركم الله - عز وجل -".