٧ - {رَّحْمَةً} نعمة عليه {وَعِلْماً} به، أو وسعت رحمتك وعلمك كل شيء كقولهم: طبت نفساً {تَابُواْ} من الشرك {سَبِيلَكَ} الإسلام لأنه طريق الجنة {وقهم عذاب الجحيم}[١٦٧ / ب] / بتوفيقهم لطاعتك.
{إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر من مقتكم أنفسكم إذ تدعون إلى الإيمان فتكفرون (٢) قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل (١١) ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير (١٢) هو الذي يريكم ءاياته وينزل لكم من السماء رزقاً وما يتذكرُ إلا من ينيب (١٣) فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون (١٤) }