٢٣ - {مُّقْتَدُونَ} متبعون قيل: نزلت في الوليد بن المغيرة وأبي جهل وعتبة وشيبة.
{وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براءٌ مما تعبدون (٢٦) إلا الذي فطرني فإنه سيهدين (٢٧) وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون (٢٨) بل متعت هؤلاء وءاباءهم حتى جاءهم الحق ورسولٌ مبين (٢٩) ولما جاءهم الحق قالوا هذا سحر وأنه به كافرون (٣٠) وَقَالُواْ لَوْلَا نُزِّلَ هذا القرآن على رجلٍ من القريتين عظيم (٣١) أهم يقسمون رحمت ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعضٍ درجاتٍ ليتخذ بعضهم بعضاً سُخرياً ورحمتُ ربك خير مما يجمعون (٣٢) ولولا أن يكون الناس أمةً واحدةً لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سُقُفاً من فضةٍ ومعارجٍ عليها يظهرون (٣٣) ولبيوتهم أبواباً وسُرراً عليها يتكئون (٣٤) وزخرفاً وإن كل ذلك لما متاع الحياة الدنيا والآخرةُ عند ربك للمتقين (٣٥) }