للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

بعثنا بالتوحيد، أو لم يسألهم ليقينه بالله تعالى حتى قال ميكائيل لجبريل هل سألك محمد عن ذلك فقال هو أشد إيماناً وأعظم يقيناً من أن يسأل عن ذلك.

{ولقد أرسلنا موسى بآياتنا إلى فرعون وملإيه فقال إني رسول رب العالمين (٤٦) فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون (٤٧) وما نريهم من ءايةٍ إلا هي أكبر من أختها وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون (٤٨) وقالوا ياأيه الساحر ادع لنا ربك بما عهد عندك إننا لمهتدون (٤٩) فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون) }

<<  <  ج: ص:  >  >>