ابْنِ عُيَيْنَةَ هَكَذَا مَوْصُولا وَرَوَاهُ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ سُفْيَانَ مُرْسلا لَمْ يَذْكُرْ فِي إِسْنَادِهِ عِمْرَانَ بْنَ حُصَيْنٍ أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ الْبَزَّازُ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ الْفَقِيهُ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ سُلَيْمَانُ بْنُ الأَشْعَثِ السِّجِسْتَانِيُّ بِالْبَصْرَةِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السَّرْحِ [ح] وَحَدَّثَنِيهِ الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَسِيَاقُ الْحَدِيثِ لَهُ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمد الْوَاعِظ حَدثنَا عبد الْوَهَّاب بْنُ عِيسَى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ
[ح] قَالَ الْحَسَنُ وَحَدَّثَنَا عبد الْوَاحِد بْنُ عَلِيِّ بْنِ غِيَاثٍ الرَّزَّازُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَمْدَوَيْهِ الْمَرْوَزِيُّ حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ آدَمَ قَالُوا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ سَمِعَ بَشِيرَ بْنَ كَعِبٍ يَقُولُ جَاءَ غُلامَانِ شَابَّانِ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَعْمَلُ فِيمَا جَفَّتْ بِهِ الأَقْلامُ وَجَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ أَوْ فِي شَيْءٍ نَسْتَأْنِفُهُ قَالَ بَلْ فِيمَا جَفَّتْ بِهِ الأَقْلامُ وَجَرَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ فَقَالا فَفِيمَ الْعَمَلُ إِذًا قَالَ كُلُّ عَامِلٍ مُيَسَّرٌ لِعَمَلِهِ الَّذِي قُدِّرَ لَهُ قَالا فَالآنَ نَجِدُّ وَنَعْمَلُ
وَمِنْ حَدِيثِ مُصْعَبِ بْنِ شَيْبَةَ عَنْهُ مَا حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ الأَهْوَازِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ
[ح] وَأَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الدَّاوُدِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ حَدَّثَنَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ
[ح] قَالَ عمر وَحدثنَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ قَالا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ عَنْ مُصْعَبِ بن شَيْبَةَ عَنْ طَلْقِ بْنِ حَبِيبٍ عَن عبد الله بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute