غُنْدَرٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ رَزِينٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَتَّى تَذُوقَ الْعُسَيْلَةَ
قَالَ لَا أرَاهُ مَحْفُوظًا ثمَّ قَالَ لَيْسَ بِشَيْء
قَالَ أَبُو عبد الله سَالم وَرجل بَينه وَبَين ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا كالمنكر لذَلِك قَالَ أَبُو عبد الله دَاوُد عَن سعيد بْن الْمسيب خلاف هَذَا يَعْنِي قَوْله تحل للْأولِ وَإِن لم يدْخل بهَا الثَّانِي أَي فَهَذَا يضعف ذَاك الحَدِيث أَن يكون فِيهِ سعيد بْن الْمسيب لِأَنَّهُ لَو رَوَاهُ عَن ابْن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنِ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يقل بِخِلَافِهِ
٢٠٤ - ذكر سُلَيْمَان بْن كندير وَهُوَ أَبُو صَدَقَة الْعجلِيّ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَطَّانُ أَخْبَرَنَا عبد الله بن جَعْفَر بْنِ دُرُسْتَوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْن جَعْفَر أَبُو عَامر عَن شُعْبَة عَن أبي صَدَقَةَ وَهُوَ سُلَيْمَانُ بْنُ كَنْدِيرٍ أَخْبَرَنَا أَحْمَد بن مُحَمَّد العتيقي أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن الْعَبَّاس الخزاز حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي صَدَقَةَ الْعِجْلِيِّ قَالَ صَلَّيْتُ إِلَى جَنْبِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا فَرفعت رَأْسِي قبل الإِمَام فَأَخَذَ بِرَأْسِي فَأَعَادَهُ بِقَدْرِ مَا رَفَعْتُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute