للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أَبِي ذِئْبٍ حَدَّثَنَا صَالِحٌ مَوْلَى التوءمة قَالَ كَانَ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَنْعِتُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ كَانَ يُقْبِلُ جَمِيعًا وَيُدْبِرُ جَمِيعًا بِأَبِي وَأُمِّي وَلَمْ يَكُنْ فَاحِشًا وَلا مُتَفَحِّشًا وَلا صَخَّابًا بِالأَسْوَاقِ زَادَ آدَمُ وَلَمْ أَرَ مِثْلَهُ قَبْلَهُ وَلَنْ أَرَى بَعْدَهُ

وَهُوَ صَالح بْن نَبهَان الَّذِي روى عَنهُ سُفْيَان الثَّوْريّ أَخْبَرَنِي أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَلانَ الشُّرُوطِيُّ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ النَّصِيبِيُّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ هُوَ الْحَرْبِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ صَالِحِ بْنِ نَبْهَانَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

لَا تَبَاغَضُوا وَلا تَدَابَرُوا وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانَا

أخبرنَا أَبُو سعيد مُحَمَّد بن مُوسَى الصَّيْرَفِي قَالَ سَمِعت أَبَا الْعَبَّاس مُحَمَّد بن يَعْقُوب الْأَصَم يَقُول سَمِعت الْعَبَّاس بن مُحَمَّد الدوري يَقُول سَمِعت يحيى بْن معِين يَقُول صَالح مولى التوءمة هُوَ صَالح بْن نَبهَان والتوءمة امْرَأَة وَهِي ابْنة أُميَّة بْن خلف

وَهُوَ صَالح بْن أَبِي صَالح الَّذِي روى عَنهُ ابْن أَبِي ذِئْب أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بن مُحَمَّد بن عبد الله الْمُعَدَّلُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِصْرِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن عَمْرو بن نَافِعٍ وَمِقْدَامٌ هُوَ ابْنُ دَاوُد قَالَا حَدثنَا أَبُو صَالح حَدثا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ أَنَّ ابْنَ أَبِي ذِئْبٍ كَتَبَ إِلَيْهِ يَذْكُرُ أَنَّ صَالِحَ بْنَ أَبِي صَالِحٍ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ

مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَلْيَغْتَسِلْ

كتب إِلَيَّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الدِّمَشْقِيِّ وَحَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي طَاهِرٍ عَنْهُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الميمون البَجلِيّ قَالَ قَالَ أَبُو زُرْعَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرو

<<  <  ج: ص:  >  >>