الْإِسْنَاد مخرجه من حمص وَفِيه خلاف نَحن نذكرهُ إِن شَاءَ الله
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى بْنِ يَحْيَى الْبَلَدِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْعَبَّاسِ الْبَلَدِيُّ
[ح] وَأَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الله الْقَطَّانُ قَالا حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ عبد الْوَاحِد بْنِ شَرِيكٍ الْبَزَّارُ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَةَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَيَّاشٍ وَفِي حَدِيثِ الْقَطَّانِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ جَابِرٍ وَقَالَ الْبَلَدِيُّ يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَكِيمٍ النُّمَيْرِيِّ عَنْ عَمِّهِ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ عَنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لَا شُؤْمَ وَقَدْ يَكُونُ الْيُمْنُ يَعْنِي فِي الْفَرَسِ وَالدَّارِ وَالْخَادِمِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ الْقَزَّازُ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِدْرِيسَ
[ح] وَأَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ الرُّويَانِيُّ وَاللَّفْظُ لَهُ أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ النَّاقِدُ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عبد الْجَبَّار الصُّوفِيُّ حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ قَالا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سُلَيْمٍ الْكَنَانِيُّ عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَكِيمٍ عَنْ عَمِّهِ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا شُؤْمَ وَقَدْ يَكُونُ الْيُمْنُ فِي الْمَرْأَةِ وَالدَّارِ وَالْفَرَسِ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ نيخاب الطَّيْبِيُّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكِسَائِيُّ بِهَمَذَانَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَيَّاشٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute