اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّهْرِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحَارِثِ الْمَرُّوذِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَزْوَانَ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى أَهْلِينَ فِي الأَرْضِ قِيلَ مَنْ هُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ
وَهُوَ مُحَمَّد بْن أَبِي نوح الَّذِي روى عَنهُ أَبُو عَمْرو الهماني أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مُحَمَّدِ أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن حَمْدَانَ الْقَاضِي الْعَاقُولِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الضَّحَّاكُ الْهُمَّانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي نُوحٍ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَاءَ بِلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُخْلِصًا بِهَا دَخَلَ الْجَنَّةِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا إِخْلاصُهَا قَالَ أَنْ تَحْجِزَكُمْ عَمَّا حُرِّمَ عَلَيْكُمْ
٤٣٢ - ذكر مُحَمَّد بْن أَبِي مذعور الْبَغْدَادِيّ
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَذْعُورٍ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ عَوْنِ بْنِ حَفْصِ بْنِ فُرَافِصَةَ الْحَنَفِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ زُرَارَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً مِنْ أَهْلٍ وَمَالٍ وَوَلَدٍ فَيَقُولُ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ فَيَرَى فِيهِ آفَةً دُونَ الْمَوْت فَكَأَنَّهُ يسْتَقْبل نِعَمَهُ
وَهُوَ مُحَمَّد بْن عَمْرو بن سُلَيْمَان الَّذِي روى عَنهُ يَحْيَى بْن صاعد أَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَسْنُونٍ النَّرْسِيُّ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute