(أقل من فِي الأَرْض مستيقظ ... وَإِنَّمَا أَكْثَرهم فِي سبات)
(حول خصيب أَثَره مجدب ... فاذخر من المخصب للمجدبات)
أما علمت أَن الدُّنْيَا غَدا إِمَارَة أما برد لذاتها يَنْقَلِب حرارة أما ربحها على التَّحْقِيق خسارة أما ينقص الدّين كلما زَادَت عمَارَة أما قتلت أحبابها وَإِلَيْك الْإِشَارَة إِذا قَالَ محبها هِيَ لي وَمَعِي أهلكته وَقَالَت اسمعي يَا جَارة