فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِن لَهُ ظِئْرًا فِي الْجنَّة يتم رضاعه وَكَانَ اسْم أُخْت مَارِيَة قيصرا وَقيل سِيرِين
وروى ابْن عبد الحكم أَيْضا أَن الْحسن بن عَليّ رَضِي الله عَنْهُمَا كلم مُعَاوِيَة فِي أَن يضع الْخراج عَن جَمِيع قَرْيَة أم إِبْرَاهِيم فَفعل لقَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو بَقِي إِبْرَاهِيم مَا تركت قبطيا إِلَّا وضعت عَنهُ الْجِزْيَة وَكَانَ أهل الْقرْيَة من أَهلهَا وأقربائها فانقطعوا إِلَّا بَيْتا وَاحِدًا قد بَقِي مِنْهُم أنَاس