وَمِمَّنْ كتب إِلَيْهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَائِل بن حجر وهمدان
قَالَ ابْن سعد فِي الطَّبَقَات وَكتب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لِوَائِل بن حجر لما أَرَادَ الشخوص إِلَى بِلَاده قَالَ يَا رَسُول الله اكْتُبْ إِلَى قومِي كتابا فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اكْتُبْ لَهُ يَا مُعَاوِيَة إِلَى الْأَقْيَال العباهلة ليقيموا الصَّلَاة ويؤتوا الزَّكَاة وَالصَّدَََقَة على التيعة السَّائِمَة لصَاحِبهَا التيمة لَا خلاط وَلَا وراط وَلَا شغار وَلَا جلب وَلَا جنب وَلَا شناق وَعَلَيْهِم العون لسرايا الْمُسلمين وعَلى كل عشرَة مَا تحمل العراب من أجبا فقد أربى