(فأذهبه خوف النَّبِي مُحَمَّد ... فهوذة فه فِي الرِّجَال سقيط)
(فأجمع أَمْرِي من يَمِين وشمال ... كَأَنِّي ردود للنبال لَقِيط)
(فَأذْهب ذَاك الرَّأْي إِذْ قَالَ قَائِل ... أَتَاك رَسُول للنَّبِي خبيط)
(رَسُول رَسُول الله رَاكب نَاضِح ... عَلَيْهِ من أوبار الْحجاز غبيط)
(سكرت ودبت فِي المفارق وَسنة ... لَهَا نفس عَال الْفُؤَاد غطيط)
(أحاذر مِنْهُ سُورَة هاشمية ... فوارسها وسط الرِّجَال عبيط)
(فَلَا تعجلني يَا سليط فإننا ... نبادر أمرا وَالْقَضَاء مُحِيط)
تَفْسِير غَرِيبه
قَوْله لَو سَأَلَني سبابة من الأَرْض قَالَ الْجَوْهَرِي السبابَة النَّاحِيَة قَوْله فِي الشّعْر فهوذة فه قَالَ الْجَوْهَرِي الفه العي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute