وجدت آثار حضاراته "التي تشبه مثيلاتها في جهات العالم الأخرى" في كهوف عدلون "بين صيدا وصور" وفي الكرمل وأم قطفة "شمال غرب البحر الميت" والزطية "شمال غرب بحيرة طبرية" ورأس شمرا "أوجاريت"
ولم يعثر على بقايا بشرية تمثل سكان هذا العصر١.
١ انظر مع ذلك فيليب حتي "تاريخ سورية ولبنان وفلسطين" ترجمة جورج حداد وعبد الكريم رافق ص٩؛ حيث يميل إلى أن سكان سورية في هذا العصر كانوا "نوعًا بدائيًّا غير متميز عن الإنسان الأبيض".