للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رقم الحديث

[١] في تعليق البزار: وقد رواه حسين. تحرف في البحر إلى: الحسن. مكبرًا، وهو على الصواب بالأصلين ورواية أبي يعلى.

لكن قد جزم الدارقطني: … بياض. وبحثت عنه فلم أجد له ذكرًا في مسند عمر من علل الدارقطني ولا ابن أبي حاتم، ولم أجده في القطعة المطبوعة من مسجد عمر بن الخطاب من المسند الكبير المعلل ليعقوب بن أبى شيبة، والرواية التي أشار إليها وهي رواية حسين عن زائدة، عن ابن عقيل، عن جابر. رواها أبو يعلى في مسنده [كما في مسنده (ج ٣/ رقم ١٨٢٠) والمقصد العلي برقم ٤، ومجمع ١/ ١٧].

[٣] في المتن: زاد في البحر: و [أشهد] أني رسول اللَّه. . .

[٦] في المتن: آخره: زاد في البحر: … صادقًا كتب [اللَّه] له براءة. وعليه يُغَيَّرُ ضبطُ "كُتِبَ" إلى المبني للمعلوم.

[٨] في المتن: عن أنس (عن) أبي بكر. كذا في البحر.

وفي آخر المتن: الناس حتى "يشهدوا أن"، وبالبحر: يقولوا. وزاد: … فإذا قالوها منعوا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على اللَّه.

[١٣] في أول الإسناد: "عن عثمان" سقطت من البحر.

[٣٠] هذا الحديث بإسناد سيتكرر عن الإمام البزار كثيرًا. وهو صحيفة مشهورة روى منها أبو داود بضعة أحاديث. وقال ابن القطان: قد ذكر البزار منها نحو المائة منها وصورته عندنا هكذا: خالد بن يوسف، عن أبيه، عن جعفر، عن خبيب، عن أبيه سليمان، عن سمرة بن جندب - به. وهو إسناد لا تقوم به حجة لأن شيخ البزار وأباه متروكان، وجعفر ليس بالقوي، وخُبيب مجهول، وسليمان مقبول - كما في تقريب التهذيب. والإِسناد قال عنه عبد الحق في أحكامه: خُبيب ليس بمشهور. ولا نعلم روى عنه إلَّا جعفر بن سعد، وليس جعفر ممن يعتمد عليه. انتهى. وقال ابن دقيق العيد في الإِمام: وسليمان. . . لم يُعَرِّف ابن أبي حاتم بحاله، وذكر أنه روى عنه ربيعة، وابنه خُبيب. انظر نصب الراية (٢/ ٣٧٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>