للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رقم الحديث

الآية زاد في البحر {[قُلْ] يَاعِبَادِيَ. . .} الآية.

[١٣٤٧] شيخ البزار: محمد بن قيس. في البحر: ابن عيسى.

[١٣٥٣] قول الهيثمي بالمجمع عن شيخ البزار أنه لم يعرفه. قلت: بل ترجمه ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل (٦/ ٢٠١) ونقل عن أبيه أنه قال فيه: صدوق.

[١٣٥٤] في البحر في الإِسناد: حدثني عبد الواحد بن [أبي] عون.

[١٣٦٤] الحديث عند الطبراني من مسند عكرمة، عن ابن عباس، عن أبي رافع.

[١٣٦٨] زاد في المتن بالبحر: لما انصرف الناس عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-[يوم أحد].

. . . فإذا أنا بإنسان. في البحر: فإذا إنسان.

[١٣٨٠] آخره عجز بيت الشعر: لا بأس بالموت إذا حان الأجل. في البحر: لا بأس به الموت إن حان الأجل.

والحديث أورده في المجمع (٦/ ١١٤ - ١١٥) عن صفية. وعزاه للطبراني [ج ٢٤/ رقم ٨٠٩] والأوسط [؟] وأحمد [١/ ١٦٦].

[١٣٨٦] في الحديث: عن عمر أنه قال: أشهدوا الرأي. وفي البحر: اتهموا.

[١٣٨٧] في أول الحديث: عن عليّ قال: أتينا [إلى] خيبر. زيادة من البحر.

وفي آخره: حتى التقينا فهزمه اللَّه. في البحر: فقتله اللَّه.

[١٣٨٩] في الأصول كلها: مقيس بن ضبابة، كررت مرتين بالضاد المعجمة، وهو تصحيف.

في المتن: زيادة من البحر: فقال أهل السفينة. . . لا تغني [عنكم] شيئًا.

وزاد فيه أيضًا. . . حتى أضع يدي في يده قال: [فأسلم. قال:] وأما عبد اللَّه. . .

[١٤٠٩] للحديث تتمة بالبحر: ". . . لا يجاوز تراقيهم [يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، فيهم رجل مخدج اليد كان يده ثدي، فقال: أنشدكم اللَّه هل أخبرتكم أنه فيهم فجئتموني فقلتم ليس فيهم ثم أتيتموني به تسحبونه؟ فقالوا: نعم. فأهلّ عليٌّ وكبر].

[١٤٢٨] نقل الهيثمي عن الطبراني في الأوسط: "لا يروى عن ابن عباس. . . " قلت: هكذا نقل الهيثمي، وليس في الإسناد الذي بين أيدينا ذكر لابن عباس، ولعل صوابها "ابن جزء" أو وقع تحريف من النُّساخ أو غير ذلك بدليل أن ابن عباس له قبل هذا الحديث حديثان آخران في نفس القصة. واللَّه تعالى أعلم.

[١٤٥٠] والحديث رواه الإمام النسائي في الكبرى: كتاب التفسير (برقم ٧٢) بتحقيقنا.

[١٤٥٨] الحديث كما صرح الحافظ رواه الطبراني في الكبير [ج ١١/ رقم ١١٧٣١، ج ١٢/ رقم ١٢٣٧٩] وعلق البخاري بعضه في صحيحه [ج ١٢/ رقم ٦٨٦٦]. وفي هامش مجمع الزوائد: رواه الطبراني أيضًا في الكبير، وكذلك أخرجه الدارقطني في الأفراد. اهـ. قال أبو ذر:

<<  <  ج: ص:  >  >>