وروى أحمد بن محمد بن محرز عن ابن معين قال: كذاب خبيث عدو الله (٢) قال الذهبي في الميزان ٤/١١ محمد بن القاسم الأسدي الكوفي عن موسى بن عبيدة وطبقته كذبة أحمد بن حنبل والدارقطني وقال عبد الله بن أحمد ذكرت لأبي ما حدثني أبو معمر عن محمد بن القاسم الأسدي.. فقال أبي: محمد بن القاسم أحاديثه موضوعة ليس بشيء. وقال البخاري: قال أحمد: رمينا حديثه. (٣) ترجمته في الميزان ٣/٢٢٨ وقد قال فيه أحمد: عمر بن هارون لا أروي عنه وقد أكثرت عنه ولكن كان عبد الرحمن يقول: لم يكن له قيمة عندي. (٤) ترجمته في الميزان للذهبي ٣/١٣٦. (٥) قال الذهبي في الميزان ١/٥٤ إبراهيم بن أبي الليث حدث ببغداد عن عبيد الله الأشجعي متروك الحديث، قال صالح خزره، كان يكذب عشرين سنة وأشكل أمره على أحمد وعلي حتى ظهر بعد وقال ابن معين: ثقة لكنه أحمق وقال زكريا الساجي: متروك. (٦) ترجمته في الميزان ٤/٤١٤ قال أبو حاتم: منكر الحديث لا أدري منه أو من أبيه قال ابن عدي: الضعف على حديثه بين، قال: قلت: وأبوه مجمع على ضعفه. (٧) ترجمته في الميزان ٤/٢٥٠ قال الذهبي: تركه جماعة البخاري: يرمونه بالكذب، قال ابن معين ليس حديثه بشيء قال ابن حبان: لا يحتج به قال أحمد بن حنبل: ما كان به بأس إنما أنكروا عليه حين حدث عن إبراهيم الصائغ. (٨) ترجمته في الميزان ١/٣٥٨ قال فيه أحمد: شيعي لم نر به بأساً. وقال ابن معين: كذاب يشتم عثمان عقد فوق سطح فتناول عثمان فقام إليه بعد أولاد حوالي عثمان فرماه فكسر رجله. وقال أبو داود: رافضي يشتم أبا بكر وعمر في لفظ خبيث وقال النسائي: ضعيف. (٩) هو الحسين بن الحسن الأشقر. ترجمته في الميزان. قال البخاري: فيه نظر وقال أبو زرعة: منكر الحديث وقال أبو حاتم:ليس بالقوي وقال الجوزيجاني: غال شتام للخيرة، وقال أبو معمر الهذلي: كذاب، وقال النسائي والدارقطني: ليس بالقوي. (١٠) الصوابة وأبي سعيد الصاغاني محمد بن ميسرة، قالوا وهنا خطأ مطبعي، راجع الأنساب للسمعاني ٨/٦٩، ترجمته في الميزان ٤/٥٢، وقال يحي بن معين: كان جهمياً شيطاناً ليس بشيء وقال النسائي: متروك، وقال الدارقطني: ضعيف وقال أحمد: صدوق مرجئ وقال البخاري: فيه اضطراب.