كتاب الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر

أبواب - "باب الفتح والإمالة وبين اللفظين" - ج: 1 - ص: 300

الآية ٥٨). وقوله تعالى: إِنَّا آمَنَّا بِرَبِّنا لِيَغْفِرَ لَنا خَطايانا (سورة طه الآية ٧٣).

والمراد إمالة الألف الثانية، أمّا الألف الأولى فسيأتي الكلام على إمالتها بالخلاف ل «دوري الكسائي» من طريق «أبي عثمان الضرير».

٥ - «دحها» من قوله تعالى: وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها (سورة النازعات الآية ٣٠).

٦ - «تقاته» من قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقاتِهِ (سورة آل عمران الآية ١٠٢).

٧ - «مرضات» حيث وقع وكيف جاء نحو قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ (سورة البقرة الآية ٢٠٧).

٨ - «طحها» من قوله تعالى: وَالْأَرْضِ وَما طَحاها (سورة الشمس الآية ٦).

٩ - «سجى» من قوله تعالى: وَاللَّيْلِ إِذا سَجى (سورة الضحى الآية ٢).

١٠ - «أنسنيه» من قوله تعالى: وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ (سورة الكهف الآية ٦٣).

١١ - «ومن عصاني» من قوله تعالى: وَمَنْ عَصانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (سورة إبراهيم الآية ٣٦).

١٢ - «ءاتان الله» من قوله تعالى: قالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمالٍ فَما آتانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتاكُمْ (سورة النمل الآية ٣٦). وقوله تعالى: قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ، آتانِيَ الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (سورة مريم الآية ٣٠).

«أمّا ءاتاني» في سورة هود من قوله تعالى: وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ (الآية ٢٨). وقوله تعالى: وَآتانِي مِنْهُ رَحْمَةً (الآية ٦٣). فإنه ممال ل «حمزة، والكسائي، وخلف العاشر».

١٣ - «وقد هدن» من قوله تعالى: قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدانِ (سورة الأنعام الآية ٨٠).

١٤ - «وأوصني» من قوله تعالى: وَأَوْصانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيًّا (سورة مريم الآية ٣١).

١٥ - «رءيي» المضاف إلى ياء المتكلم وهو حرفان في سورة يوسف وهما: قوله