فقرأ المرموز له بالألف من «إذ» والشين من «شم» وهما: «نافع، وروح»«لووا» بتخفيف الواو الأولى، من «اللّي» مثل: «طوى طيّا» وأصل الفعل «لوى يلوي» وواو الجماعة فاعل، ورءوسهم مفعول به، ومنه أي من «لوى» المخفف قوله تعالى: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ (سورة آل عمران آية ٧٨).